الاثنين، 29 ديسمبر 2014

غادرنى السقم و لم تلحقه أوجاعه..فوجودك علتى و هجرك للقلب جل وصابه ....وهبتنى الدواء لتزيل ألمى..فما كان غيرك الداء.....رأيت الحياة بعينيك جنة و الآن أراها بغيرهما واقعا مقفرا كالبيداء...سأرد على بصيرتى لأرى حلمى بغيرك واقعا أحياه ...و ستأتى يوما بالخضوع ذليلا..و لن أراف بك ولن الين لنظرة إستجداء.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق